منتدى ملكات تلمسان
صفحة مخصصة للالقاب و الانساب الجزائرية و العربية 99560110
صفحة مخصصة للالقاب و الانساب الجزائرية و العربية 380574
التسجيل

منتدى ملكات تلمسان
صفحة مخصصة للالقاب و الانساب الجزائرية و العربية 99560110
صفحة مخصصة للالقاب و الانساب الجزائرية و العربية 380574
التسجيل



أهلا وسهلا بك إلى منتدى ملكات تلمسان .
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

الرئيسيةالرئيسية  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  نسيت كلمة السرنسيت كلمة السر  صفحة مخصصة للالقاب و الانساب الجزائرية و العربية Button11  دخولدخول  

خط خارجي - فور ألجيرياملاحظة مهمة : نحن (شبكة تلمسان العربي) لا ننسب أي موضوع لشبكتنا فمنتدانا يحتوي على مواضيع منقولة و مواضيع منقولة بتصرف و أيضا مواضيعنا الخاصة من نحن شبكة تلمسان العربي شبكه تهتم بتعريف عن مدينة تلمسان او ابراز ما تزخر به من امكانات سياحيه و طبيعيه ناهيك عن المدن الجزايريه الاخري من اجل تطوير هادا القطاع في بلادنا كما يهتم موقعنا بانجاز البحوث للطلبه و يحتوي علي اقسام اخري دينيه اجتماعيه و ترفيهيه منتدى تلمسان العربي الاحتراف هدفنا
!~ آخـر المشاركات ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك اخر ضيفة مُسجل هو Sara66 فمرحباً به.
شارك اصدقائك شارك اصدقائك اخر ضيفة مُسجل هو Sara66 فمرحباً به.
شارك اصدقائك شارك اصدقائك جزائري يعاني من غلاء اسعار
شارك اصدقائك شارك اصدقائك عيد ميلاد سعيد مدير منتدى
شارك اصدقائك شارك اصدقائك هدا موقع يبين لك كيف تفتح حزب سياسي
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تعرف علي مضاعفات عملية تكميم المعدة بالمنظار
1/1/1970, 03:00
1/1/1970, 03:00
30/8/2023, 15:33
15/4/2023, 11:32
20/11/2022, 11:22
22/9/2022, 18:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



 

 صفحة مخصصة للالقاب و الانساب الجزائرية و العربية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mOOhs
عضو مشارك
عضو مشارك
avatar


الجنس الجنس : ذكر
ساهمت ساهمت : 89

صفحة مخصصة للالقاب و الانساب الجزائرية و العربية Empty
مُساهمةموضوع: صفحة مخصصة للالقاب و الانساب الجزائرية و العربية   صفحة مخصصة للالقاب و الانساب الجزائرية و العربية Empty6/4/2014, 12:22

أصل الألقاب الجزائرية

أردت أني أكتب مقال بهذا الخصوص لكني وجدت مقالات مكفية وموفية في الموضوع فأحببت أن أجمعها لكم ..

المقال الأول:

أصدرت الإدارة الاستعمارية الفرنسية في 23 مارس 1882 قانون الحالة المدنية أو قانون الألقاب الذي ينص على استبدال ألقاب الجزائريين الثلاثية وتعويضها بألقاب لا ترتبط بالنسب. وسبق صدور هذا القانون محاولات متواصلة لطمس الهوية الجزائرية، أهم ملامحها إجبار الأهالي -وهو التعبير الشائع لتوصيف الجزائريين-على تسجيل المواليد الجدد وعقود الزواج لدى مصلحة الحالة المدنية الفرنسية، بعدما كانوا يقصدون القاضي الشرعي أو شيخ الجماعة.

و الغاية من استبدال ألقاب الجزائريين الثلاثية وتعويضها بألقاب لا ترتبط بالنسب هو تفكيك نظام القبيلة لتسهيل الاستيلاء على الأراضي، وإبراز الفرد كعنصر معزول، وتغيير أساس الملكية إلى الأساس الفردي بدلا من أساس القبيلة، و طمس الهوية العربية والإسلامية من خلال تغيير الأسماء ذات الدلالة الدينية وتعويضها بهوية هجينة، وإحلال الفرد في المعاملات الإدارية والوثائق مكان الجماعة، وأخيرا تطبيق النمط الفرنسي الذي يخاطب الشخص بلقبه وليس باسمه.

و بموجب هذا القانون لم تكتف السلطات الاستعمارية بتغيير أسماء وألقاب الجزائريين بصفة عشوائية بل عوضت العديد منها بأسماء مشينة و نابية و بعضها نسبة لأعضاء الجسم والعاهات الجسدية، وألقابا أخرى نسبة للألوان وللفصول ولأدوات الفلاحة وللحشرات وللملابس وللحيوانات و لأدوات الطهي. و لم يكن هناك أي منطق في إطلاق الألقاب على الأشخاص، وكل ما هنالك هو رغبة في تحطيم معنويات الجزائريين، من خلال منح الفرصة لترديد أسمائهم مشينة طول الوقت وعلى مرّ الأزمان. و ما يزال الأبناء والأحفاد يتوارثون هذه الأسماء منذ عام 1882 و هي أسماء لم يختاروها هم ولا آباؤهم، وإنما أجبروا على حملها حتى اليوم.

و من الأمثلة الحية على الألقاب المشينة التي تحملها عائلات جزائرية اليوم ويتم تداولها في كل المحررات والوثائق الرسمية لقب "حمار"، ولقب "بوذيل"، ولقب "خاين النار"، ولقب "مجنون"، ولقب "بومعزة"، ولقب "كنّاس" ولقب "بومنجل".

كما يذكر التاريخ قصة الجزائري "الحاج البخاري بن أحمد بن غانم" وله أربعة أولاد: محمد وعبد القادر وأحمد والحبيب، فقد خسر هذا الشخص أرضه بعد رحيله إلى صفحة مخصصة للالقاب و الانساب الجزائرية و العربية 2666954871، وبعدما قامت الإدارة بتغيير ألقاب أولاده حيث أصبحوا "محمد عسّال، وعبد القادر بووشمة، وأحمد البحري، والحبيب ندّاه.

المقال الثاني:

عائلات جزائرية تعاني نفسيا منذ 127 سنة بسبب ألقاب قبيحة

يعيش آلاف الجزائريين اليوم بأسماء وألقاب قبيحة لم يختاروها هم ولا آباؤهم وإنما أجبروا على حملها بموجب “قانون الألقاب” الصادر عام 1882 من طرف الإدارة الاستعمارية.

ورغم استقلا ل البلاد ومرور 127 سنة على سن هذا القانون، ما تزال المحررات والوثائق الرسمية تشهد على “مجزرة” في حق الهوية الجزائرية، ناهيك عن الشعور بالمهانة اليومية لمن يحملون ألقابا من قبيل “حمار” ، أو “بوذيل”، أو حتى لقب ” مجنون”.

وخلص باحث أكاديمي إلى الكشف عن واحدة من أبشع الجرائم الثقافية في حق الهوية الجزائرية، معتبرا أن تلك الجريمة ربما تتجاوز بذلك خطر التجارب النووية التي خضع عليها الجزائريون قصرا على يد الاستعمار الفرنسي، وتسعى باريس هذه الأيام لاحتوائها بإصدار قانون يمنح بموجبه تعويضات للمتضررين من الإشعاعات النووية.

ويتعلق الأمر بحسب الدراسة التي أنجزها الدكتور جمال يحياوي، وهو أستاذ جامعي ورئيس المركز الوطني للدراسات في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر، بلجوء الإدارة الاستعمارية إلى تغيير أسماء وألقاب الجزائريين وتعويضها بأسماء مشينة وقبيحة ما تزال يتوارثها الأبناء والأحفاد منذ عام 1882 تاريخ سن قانون الحالة المدنية الفرنسي، أو قانون الألقاب كما يعرف، إلى غاية الوقت الحالي.

وسبق صدور هذا القانون في 23 مارس/ آذار 1882، يقول المتحدث، محاولات متواصلة لطمس الهوية الجزائرية، أهم ملامحها إجبار الأهالي -وهو التعبير الشائع لتوصيف الجزائريين- على تسجيل المواليد الجدد وعقود الزواج لدى مصلحة الحالة المدنية الفرنسية، بعدما كانوا يقصدون القاضي الشرعي أو شيخ الجماعة.

ويذكر الباحث في مقابلة مع “العربية نت” أن الألقاب الجزائرية قبل هذا القانون، كانت ثلاثية التركيب (الابن والأب والجد)، وفي حالات أخرى خماسية التركيب، بحيث تضاف لها المهنة والمنطقة: مثال( أحمد بن أحمد بن موسى البنّاي الوهراني).

وكانت ألقاب الجزائريين، في أغلبها ذات دلالات دينية ( محمد، ابراهيم)، ودلالات طبيعية (الربيع، وردة، فلة)، ودلالات تاريخية (الأمير عبد القادر).


ألقاب “حيوانات وحشرات”
لكن رغبة المستعمر في طمس الهوية العربية والإسلامية وتعويضها بهوية هجينة، فضلا عن الاستيلاء على الأراضي، دفعه ليس لإطلاق ألقاب غريبة وإنما ألقاب مهينة ونابية لا يمكن التلفظ بها، وهي مأساة يعيشها آلاف الجزائريين حتى اليوم.

وأعطى الدكتور يحياوي أمثلة حية عن الألقاب المشينة التي تحملها عائلات جزائرية اليوم ويتم تداولها في كل المحررات والوثائق الرسمية، منها مثلا لقب ” حمار”، ولقب ” بوذيل”، ولقب” خاين النار”، ولقب “مجنون”، ولقب “بومعزة”، ولقب “كنّاس” ولقب “بومنجل”.
وليس هناك مثال صارخ أكثر من اللقب الذي يحمله وزير الثقافة الأسبق “محمد العربي دماغ العتروس”، أي “رأس التيس”، أو لقب “مولود فرعون” للكاتب المشهور آيت شعبان.

ويقدم الباحث قراءته في هذه الألقاب فيقول ” من الواضح من خلال هذه العينة الصغيرة عدم وجود منطق في إطلاق الألقاب على الأشخاص، وكل ما هنالك هو رغبة في تحطيم معنويات الجزائريين، من خلال منح الفرصة لترديد أسمائهم مشينة طول الوقت وعلى مرّ الأزمان”.

ويواصل الدكتور يحياوي الكشف عن الجريمة الثقافية في حق الهوية الجزائرية بالقول ” الاستعمار ألصق ألقابا بالجزائريين نسبة لأعضاء الجسم والعاهات الجسدية فيه، وألقابا أخرى نسبة للألوان وللفصول ولأدوات الفلاحة وللحشرات وللملابس وللحيوانات ولأدوات الطهي”


“7 أهداف جهنمية”
وبالنسبة ليحياوي، فإن هناك 7 أهداف جهنمية وراء استبدال ألقاب الجزائريين الثلاثية وتعويضها بألقاب مشينة ولا ترتبط بالنسب، وتتلخص هذه الأهداف في ” الاستيلاء على الأراضي، وتفكيك نظام القبيلة، وإبراز الفرد كعنصر معزول لإرساء دعائم الملكية الفردية، تغيير أساس الملكية إلى أساس النسب بدلا من أساس القبيلة، القضاء على الشخصية الإسلامية من خلال تغيير الأسماء ذات الدلالة الدينية، إحلال الفرد في المعاملات الإدارية والوثائق مكان الجماعة، وأخيرا تطبيق النمط الفرنسي الذي يخاطب الشخص بلقبه وليس باسمه”.

ويذكر الدكتور يحياوي، على سبيل المثال، قصة الجزائري ” الحاج البوخاري بن أحمد بن غانم” وله أربعة أولاد: محمد وعبد القادر وأحمد والحبيب، فقد خسر هذا الشخص أرضه بعد رحيله إلى صفحة مخصصة للالقاب و الانساب الجزائرية و العربية 2666954871، وبعدما قامت الإدارة بتغيير ألقاب أولاده حيث أصبحوا ” محمد عسّال، وعبد القادر بووشمة، وأحمد البحري، والحبيب ندّاه”؟؟.

وأمام هذه المأساة، وجه الدكتور جمال يحياوي نداء للسلطات الرسمية باتجاه تسهيل إجراءات تصحيح الألقاب، خصوصا وأن العملية معقدة ولا تتم إلا عبر بوابة القضاء، رغم وجود تشريع صادر عام 1971 يعطي الحق في تغيير الأسماء والألقاب القبيحة.


وخلص باحث أكاديمي إلى الكشف عن واحدة من أبشع الجرائم الثقافية في حق الهوية الجزائرية، معتبرا أن تلك الجريمة ربما تتجاوز بذلك خطر التجارب النووية التي خضع عليها الجزائريون قصرا على يد الاستعمار الفرنسي، وتسعى باريس هذه الأيام لاحتوائها بإصدار قانون يمنح بموجبه تعويضات للمتضررين من الإشعاعات النووية.

ويتعلق الأمر بحسب الدراسة التي أنجزها الدكتور جمال يحياوي، وهو أستاذ جامعي ورئيس المركز الوطني للدراسات في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر، بلجوء الإدارة الاستعمارية إلى تغيير أسماء وألقاب الجزائريين وتعويضها بأسماء مشينة وقبيحة ما تزال يتوارثها الأبناء والأحفاد منذ عام 1882 تاريخ سن قانون الحالة المدنية الفرنسي، أو قانون الألقاب كما يعرف، إلى غاية الوقت الحالي.

وسبق صدور هذا القانون في 23 مارس/ آذار 1882، يقول المتحدث، محاولات متواصلة لطمس الهوية الجزائرية، أهم ملامحها إجبار الأهالي -وهو التعبير الشائع لتوصيف الجزائريين- على تسجيل المواليد الجدد وعقود الزواج لدى مصلحة الحالة المدنية الفرنسية، بعدما كانوا يقصدون القاضي الشرعي أو شيخ الجماعة.

ويذكر الباحث في مقابلة مع “العربية نت” أن الألقاب الجزائرية قبل هذا القانون، كانت ثلاثية التركيب (الابن والأب والجد)، وفي حالات أخرى خماسية التركيب، بحيث تضاف لها المهنة والمنطقة: مثال( أحمد بن أحمد بن موسى البنّاي الوهراني).

وكانت ألقاب الجزائريين، في أغلبها ذات دلالات دينية ( محمد، ابراهيم)، ودلالات طبيعية (الربيع، وردة، فلة)، ودلالات تاريخية (الأمير عبد القادر).

المقال الثالث:

المطالبة بقانون يلغي القاب الجزائريين المشوهة

بضرورة تحرك السلطات العليا في البلاد لسن قانون جديد يقضي بتغيير كل الألقاب والأسماء الاستعمارية التي أطلقها الفرنسيون على العائلات الجزائرية إبان الاحتلال والتي كان الهدف منها إذلال الجزائريين والعمل على مسخ هويتهم وفصلها عن أصولها العربية والاسلامية.
سمير مخربش
طالب أستاذ التاريخ الدكتور مختار فيلالي خلال مداخلته بملتقى محمد الأمين بداغين بالعلمة وأعطى الدكتور أمثلة على ذلك كلقب حلوفي وجحيش والخامج وحمار ومخربش والعايب ولعور... وغيرها من الألقاب التي لازالت متداولة إلى يومنا هذا، في الوقت الذي يجهل الكثير بأن لها جذور استعمارية لم تخضع أبدا للعفوية، بل ذهب الكولون إلى أبعد من ذلك وقاموا حتى بتغيير الألقاب بين الإخوة فأطلقت عليهم أسماء مختلفة رغم انتمائهم لنفس العائلة والهدف من العملية طبعا التفريق بين الجزائريين بفصل الأحفاد عن أجدادهم.
وهي القضية التي تبقى في نظر المشاركين في الملتقى حساسة وجديرة بالطرح على البرلمان بغرفتيه من أجل سنّ تشريع يلغي كل الألقاب المشوهة ويعيد الاعتبار للعائلات المتضررة من هذه العملية الاستعمارية. للإشارة، ملتقى محمد الأمين دباغين كان محطة لمناقشة مختلف القضايا التاريخية ابتداءً من المقاومات المسلحة المعزولة مرورا بالمقاومة السياسية، ثم الثورة التحريرية الكبرى وكان ذلك بمشاركة أساتذة مختصين.
وقد كان اللقاء فرصة لاقتراح إنشاء مؤسسة محمد الأمين دباغين تهتم بكل القضايا التاريخية والوطنية، كما تم بالمناسبة تكريم باحثين عالميين معترف بهما دوليا ويتعلق* الأمر* بكل* من* باحث* الرياضيات* الدكتور* عباوي* كريم* من* جامعة* سطيف* وكذا* البروفيسور* حمدي* شريف* من* مستشفى* سطيف* والاثنان* لهما* أبحاث* تكتسي* صبغة* عالمية*.‬
والجدير* بالذكر،* أن* الملتقى* كان* من* تنظيم* تجار* المدينة* المنضوين* تحت* لواء* جمعية* المنتدى* لتجار* العلمة* الذين* نجحوا* الى* حد* بعيد* في* نقل* الانشغال* من* المسائل* التجارية* إلى* القضايا* الوطنية* والعلمية*.‬
ويذكر* أن* الرئيس* الراحل* هواري* بومدين* بمجرد* أن* تسلم* مقاليد* الحكم* حتى* سنّ* قانونا* سلسا* لأجل* تغيير* الألقاب* لمن* أراد* وهو* واحد* من* أسهل* القوانين* في* العالم*.‬
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صفحة مخصصة للالقاب و الانساب الجزائرية و العربية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  كود حذف صفحة المعلومات بعد اضافة رد او موضوع
» حل تمرين 13 صفحة 35 ثالثة متوسط
»  عاجل صفحة فاسبوك الخاصة بالرسول صلى الله عليه
» حل التمرين 48 صفحة 106 السنة الثانية علوم تجريبية رياضيات~
» المواضيع الشهريه المختاره للنشر في صفحة فاسبوك منتدى تلمسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ملكات تلمسان  :: ساحة الثقافه و السياحه :: وهران بلعباس باتنة عنابة و كل الولايات الجزائرية-
انتقل الى: